لینک دانلود و خرید پایین توضیحات
فرمت فایل word و قابل ویرایش و پرینت
تعداد صفحات: 291
فهرس السور
انظر الملاحظات آخر المستند ، اضغط مفتاح التحکم (Ctrl) مع زر الفأرة الیسار على اسم السورة المطلوبة حتى تصل إلى نصها. وفی بعض إصدارات وورد یتطلب الأمر الضغط فقط بالفأرة.
سورة الفاتحة
سورة البقرة
سورة آل عمران
سورة النساء
سورة المائدة
سورة الأنعام
سورة الأعراف
سورة الأنفال
سورة التوبة
سورة یونس
سورة هود
سورة یوسف
سورة الرعد
سورة الحجر
سورة النحل
سورة الإسراء
سورة الکهف
سورة مریم
سورة طه
سورة الأنبیاء
سورة الحج
سورة المؤمنون
سورة النور
سورة الفرقان
سورة الشعراء
سورة النمل
سورة القصص
سورة العنکبوت
سورة الروم
سورة لقمان
سورة السجدة
سورة الأحزاب
سورة سبأ
سورة فاطر
سورة یس
سورة الصافات
سورة ص
سورة الزمر
سورة غافر
سورة فصلت
سورة الشورى
سورة الزخرف
سورة الدخان
سورة الجاثیة
سورة الأحقاف
سورة محمد
سورة الفتح
سورة الحجرات
سورة ق
سورة الذاریات
سورة الطور
سورة النجم
سورة القمر
سورة الرحمن
سورة الواقعة
سورة الحدید
سورة المجادلة
سورة الحشر
سورة الممتحنة
سورة الصف
سورة الجمعة
سورة المنافقون
سورة التغابن
سورة الطلاق
سورة التحریم
سورة الملک
سورة القلم
سورة الحاقة
سورة المعارج
سورة نوح
سورة الجن
سورة المزمل
سورة المدثر
سورة القیامة
سورة الإنسان
سورة المرسلات
سورة النبأ
سورة النازعات
سورة عبس
سورة التکویر
سورة الإنفطار
سورة المطففین
سورة الإنشقاق
سورة البروج
سورة الطارق
سورة الأعلى
سورة الغاشیة
سورة الفجر
سورة البلد
سورة الشمس
سورة اللیل
سورة الضحى
سورة الشرح
سورة التین
سورة العلق
سورة القدر
سورة البینة
سورة الزلزلة
سورة العادیات
سورة القارعة
سورة التکاثر
سورة العصر
سورة الهمزة
سورة الفیل
سورة قریش
سورة الماعون
سورة الکوثر
سورة الکافرون
سورة النصر
سورة المسد
سورة الإخلاص
سورة الفلق
سورة الناس
سورة الفاتحة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ (1)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ (3) مَالِکِ یَوْمِ الدِّینِ (4) إِیَّاکَ نَعْبُدُ وَإِیَّاکَ نَسْتَعِینُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِیمَ (6) صِرَاطَ الَّذِینَ أَنْعَمْتَ عَلَیْهِمْ غَیْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَیْهِمْ وَلَا الضَّالِّینَ (7)
سورة البقرة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
الم (1) ذَلِکَ الْکِتَابُ لَا رَیْبَ فِیهِ هُدًى لِلْمُتَّقِینَ (2) الَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِالْغَیْبِ وَیُقِیمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ یُنْفِقُونَ (3) وَالَّذِینَ یُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَیْکَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِکَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ یُوقِنُونَ (4) أُولَئِکَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِکَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) إِنَّ الَّذِینَ کَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَیْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا یُؤْمِنُونَ (6) خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِیمٌ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ یَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْیَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِینَ (8) یُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِینَ آَمَنُوا وَمَا یَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا یَشْعُرُونَ (9) فِی قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِیمٌ بِمَا کَانُوا یَکْذِبُونَ (10) وَإِذَا قِیلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِی الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَکِنْ لَا یَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِیلَ لَهُمْ آَمِنُوا کَمَا آَمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ کَمَا آَمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَکِنْ لَا یَعْلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُوا الَّذِینَ آَمَنُوا قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَیَاطِینِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَکُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ (14) اللَّهُ یَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَیَمُدُّهُمْ فِی طُغْیَانِهِمْ یَعْمَهُونَ (15) أُولَئِکَ الَّذِینَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا کَانُوا مُهْتَدِینَ (16) مَثَلُهُمْ کَمَثَلِ الَّذِی اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَکَهُمْ فِی ظُلُمَاتٍ لَا یُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُکْمٌ عُمْیٌ فَهُمْ لَا یَرْجِعُونَ (18) أَوْ کَصَیِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِیهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ یَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِی آَذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِیطٌ بِالْکَافِرِینَ (19) یَکَادُ الْبَرْقُ یَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ کُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِیهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَیْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ (20) یَا أَیُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّکُمُ الَّذِی خَلَقَکُمْ وَالَّذِینَ مِنْ قَبْلِکُمْ لَعَلَّکُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِی جَعَلَ لَکُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَکُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (22) وَإِنْ کُنْتُمْ فِی رَیْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَکُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ کُنْتُمْ صَادِقِینَ (23) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِی وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْکَافِرِینَ (24) وَبَشِّرِ الَّذِینَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِی مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ کُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِی رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِیهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِیهَا خَالِدُونَ (25) إِنَّ اللَّهَ لَا یَسْتَحْیِی أَنْ یَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِینَ آَمَنُوا فَیَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِینَ کَفَرُوا فَیَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا یُضِلُّ بِهِ کَثِیرًا وَیَهْدِی بِهِ کَثِیرًا وَمَا یُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِینَ (26) الَّذِینَ یَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِیثَاقِهِ وَیَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ یُوصَلَ وَیُفْسِدُونَ فِی الْأَرْضِ أُولَئِکَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (27) کَیْفَ تَکْفُرُونَ بِاللَّهِ وَکُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْیَاکُمْ ثُمَّ یُمِیتُکُمْ ثُمَّ یُحْیِیکُمْ ثُمَّ إِلَیْهِ تُرْجَعُونَ (28) هُوَ الَّذِی خَلَقَ لَکُمْ مَا فِی الْأَرْضِ جَمِیعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِکُلِّ شَیْءٍ عَلِیمٌ (29) وَإِذْ قَالَ رَبُّکَ لِلْمَلَائِکَةِ إِنِّی جَاعِلٌ فِی الْأَرْضِ خَلِیفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِیهَا مَنْ یُفْسِدُ فِیهَا وَیَسْفِکُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِکَ وَنُقَدِّسُ لَکَ قَالَ إِنِّی أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ (30) وَعَلَّمَ آَدَمَ الْأَسْمَاءَ کُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِکَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِی بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ کُنْتُمْ صَادِقِینَ (31) قَالُوا سُبْحَانَکَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّکَ أَنْتَ الْعَلِیمُ الْحَکِیمُ (32) قَالَ یَا آَدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَکُمْ إِنِّی أَعْلَمُ غَیْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا کُنْتُمْ تَکْتُمُونَ (33) وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِکَةِ اسْجُدُوا لِآَدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِیسَ أَبَى وَاسْتَکْبَرَ وَکَانَ مِنَ الْکَافِرِینَ (34) وَقُلْنَا یَا آَدَمُ اسْکُنْ أَنْتَ وَزَوْجُکَ الْجَنَّةَ وَکُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَیْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَکُونَا مِنَ الظَّالِمِینَ (35) فَأَزَلَّهُمَا الشَّیْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا کَانَا فِیهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُکُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَکُمْ فِی الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِینٍ (36) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ کَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَیْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِیمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِیعًا فَإِمَّا یَأْتِیَنَّکُمْ مِنِّی هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَایَ فَلَا خَوْفٌ عَلَیْهِمْ وَلَا هُمْ یَحْزَنُونَ (38) وَالَّذِینَ کَفَرُوا وَکَذَّبُوا بِآَیَاتِنَا أُولَئِکَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِیهَا خَالِدُونَ (39) یَا بَنِی إِسْرَائِیلَ اذْکُرُوا نِعْمَتِیَ الَّتِی أَنْعَمْتُ عَلَیْکُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِی أُوفِ بِعَهْدِکُمْ وَإِیَّایَ فَارْهَبُونِ (40) وَآَمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَکُمْ وَلَا تَکُونُوا أَوَّلَ کَافِرٍ بِهِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَیَاتِی ثَمَنًا قَلِیلًا وَإِیَّایَ فَاتَّقُونِ (41) وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَکْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (42) وَأَقِیمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّکَاةَ وَارْکَعُوا مَعَ الرَّاکِعِینَ (43) أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَکُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْکِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (44) وَاسْتَعِینُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَکَبِیرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِینَ (45) الَّذِینَ یَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَیْهِ رَاجِعُونَ (46) یَا بَنِی إِسْرَائِیلَ اذْکُرُوا نِعْمَتِیَ الَّتِی أَنْعَمْتُ عَلَیْکُمْ وَأَنِّی فَضَّلْتُکُمْ عَلَى الْعَالَمِینَ (47) وَاتَّقُوا یَوْمًا لَا تَجْزِی نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَیْئًا وَلَا یُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا یُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ یُنْصَرُونَ (48) وَإِذْ نَجَّیْنَاکُمْ مِنْ آَلِ فِرْعَوْنَ یَسُومُونَکُمْ سُوءَ الْعَذَابِ یُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَکُمْ وَیَسْتَحْیُونَ نِسَاءَکُمْ وَفِی ذَلِکُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّکُمْ عَظِیمٌ (49) وَإِذْ فَرَقْنَا بِکُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَیْنَاکُمْ وَأَغْرَقْنَا آَلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (50) وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِینَ لَیْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ (51) ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْکُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِکَ لَعَلَّکُمْ تَشْکُرُونَ (52) وَإِذْ آَتَیْنَا مُوسَى الْکِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّکُمْ تَهْتَدُونَ (53) وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ یَا قَوْمِ إِنَّکُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَکُمْ بِاتِّخَاذِکُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِکُمْ
لینک دانلود و خرید پایین توضیحات
فرمت فایل word و قابل ویرایش و پرینت
تعداد صفحات: 25
مقدمه
بی گمان از قرون گذشته تا آیندگان.نوع بشر در اولین اقدامات خود رفع گرسنگی را ملاک قرار داده و خواهد داد.غذا بویزه نوع حیوانی آننقش سرنوشت سازی در استقالال و سلامت و پویندگی و سازندگی ملل و اقوام داشته و خواهد داشت.هرفرد و اجتماعی که ازحیث مواد غذایی فقیر می باشند اقتدار در تفکر.سیاست و اقتصاد خودرا کم کم به ورطه فنا خواهد سپردوسلطه پذیر مقتدران و ثروتمندان خواهد شد.چرا که بدون امکانات و تجهیزات مورد نیازجوامع امروزی می توان گذران عمر نموداما بدون آذوقه و توشه هرگز .تولید و تامین مواد غذایی از انجا که از ضروریات اساسی و اولیه زندگی انسانها محسوب شده و هرگونه اهمال و سهل انگاری و غفلت در این امربا بازتابهای غیرقابل جبرانی همراه خواهد بودلذا بر ماست که امروزاین نیاز حیاتی و سرنوشت ساز ملت رابیش از پیش باور کنیم و خدایی ناکرده با کوتاهی و ضعف موجبات تباهی و انقراض و شکست آیندگان رافراهم نیاوریم که نیاز امروز را باید پاسخگو بود چرا که فردانیازی دیگر به آن افزوده خواهد شد.ارج نهادن به تلاش هموطنانی است که سوای جوانب اشتغال و سودآوری همت خویش را در زمینه تولید جزم نموده و با قبول زحمات طاقت فرسا گامی در راه توسعه و قطع وابستگی بر میدارند.
واینک هموطنان دیگر با میل شخصی و با نیات خیر خواهانه قدم در راه تولید نهاده و با مشارکت در عرصه پرورش دامگوشتی خواهان خدمت به جامعه نیازمند کنونی است.جامعه ای که به پروتئین به عنوان یک ضرورت حتمی در رشد حجسمی و شکوفایی خلاقیتهای ذهنی کودکان خود و به عنوان یک ماده مغذی در حفظ و نگهداری سلامت سایر افراد خود می نگرند.
مهم به بار نیاید مگر آنکه پایه های رفاه و آسایش را در خودکفایی و استقلال جستجو کنیم و به یقین باید اظهار داشت که ریشه های استقلال در فعالیت های دامپروری و کشاورزی است هر چه ین دو بخش پویا تر باشند صنایع وابسته فعال تر وهرچه صنعت در این دوخادم تر باشد شکوفایی ثمره خودکفایی خوش منظرتر خواهد بود
کلیات
1) هدف ایجادیک واحد پرواربندی گوساله به ظرفیت 300 راس از نزاد آمیخته در روستای ابراهیم آبادآبیک میباشد.
برای اجرای طرح نیاز به ساختمانها و تاسیسات پرواربندی گوساله با مشخصاتی که ذکر خواهدشد می باشد.این واحد تحت شرایط متعارف س از تکمیل و بهره برداری قادر خواهد بود در سال اول116تن گوشت و585تن کود(با در نظر گرفتن تلفات)تولید نماید.
2) مجری طرح سید رحمت اله اسدی می باشد که در امر پرورش و پروار گوساله ها با(همکاری مسئول فنی طرح)اطلاعات و تجاربی که از آنان سراغ می رود قادر خواهند بود به خوبی دامداری خود را سرپرستی و اعمال مدیریت نمایند.
3) محل و موقعیت و محل اجرای طرح کیلومتر 17 جاده طالقان از سه راه قشلاق بخش آبیک می باشد. امکانات منطقه از لحاظ آب جهت شرب دامها با توجه به آب طالقان رود و مجوز اداره کل آب منطقه اردبیل دال بر استفاده از آب تحت ارضی پس از اخذ مجوز قانونی مناسب بوده و علاوه بر آن نیروی امسانی لازم در دسترس و بازار مصرف و فروش تولیدات نیز با نزدیکی به شهر آبیک کشتارگاه زیاران و قزوین و کرج و تهران فراهم است
4) شرایط اقلیمی روستای ابراهیم آباد برای کشاورزی و علوفه داری مناسب بوده و هست. اما از آنجا که مجری قراردادکشت و علوفه خود را از زارعین طرف قرداد خریداری می نماید مشکل خاصی در تهیه مایحتاج غذایی وجود ندارد.
تدارک دیگر اقلام خوراک دام نیز به علت نزدیکی به قزوین و سه راه کرج وتهران بودن محل اجرای طرح کاری است عملی و مقدور و میسر.
5) میزان سرمایه گذاری براساس محاسبات انجام شده برای ایجاد ساختمانها پرواربندی گوساله و اماکن وابسته به آن و تاسیسات آبرسانی و برق و خرید گوساله و همه همه نیاز به حدود3829068 هزار ریال سرمایه گذاری می باشد
6) ساختمان و تاسیسات به منظور پروار گوساله ها از جایگاه باز(openshad)که عبارت از یک ساختمان بسیار ساده بوده و از سه طرف بوسیله دیوار مسدود واز یک طرف باز می باشد استفاده می گردد این بنا پشت به بادورود آفتاب بوده و کاملا از رطوبت احتمالی در امان می باشد. در جلوی این جایگاه بهاربند قرارداشته که این محوطه بوسیله دیوار و یا نرده کشی محصور می گردد.در این قسمت آبخور و آبشخور لازم مورد نیاز متناسب با تعداد دام بنا خواهد شد.انبارها و سیلو و دفتر مدیریت و محل عملیات دامپزشکی نیز با ظرافت در گوشه ای از زمین احداث خواهد شد تا زیبایی مکان نیز محوظ بماند.
لینک دانلود و خرید پایین توضیحات
فرمت فایل word و قابل ویرایش و پرینت
تعداد صفحات: 25
مقدمه
بی گمان از قرون گذشته تا آیندگان.نوع بشر در اولین اقدامات خود رفع گرسنگی را ملاک قرار داده و خواهد داد.غذا بویزه نوع حیوانی آننقش سرنوشت سازی در استقالال و سلامت و پویندگی و سازندگی ملل و اقوام داشته و خواهد داشت.هرفرد و اجتماعی که ازحیث مواد غذایی فقیر می باشند اقتدار در تفکر.سیاست و اقتصاد خودرا کم کم به ورطه فنا خواهد سپردوسلطه پذیر مقتدران و ثروتمندان خواهد شد.چرا که بدون امکانات و تجهیزات مورد نیازجوامع امروزی می توان گذران عمر نموداما بدون آذوقه و توشه هرگز .تولید و تامین مواد غذایی از انجا که از ضروریات اساسی و اولیه زندگی انسانها محسوب شده و هرگونه اهمال و سهل انگاری و غفلت در این امربا بازتابهای غیرقابل جبرانی همراه خواهد بودلذا بر ماست که امروزاین نیاز حیاتی و سرنوشت ساز ملت رابیش از پیش باور کنیم و خدایی ناکرده با کوتاهی و ضعف موجبات تباهی و انقراض و شکست آیندگان رافراهم نیاوریم که نیاز امروز را باید پاسخگو بود چرا که فردانیازی دیگر به آن افزوده خواهد شد.ارج نهادن به تلاش هموطنانی است که سوای جوانب اشتغال و سودآوری همت خویش را در زمینه تولید جزم نموده و با قبول زحمات طاقت فرسا گامی در راه توسعه و قطع وابستگی بر میدارند.
واینک هموطنان دیگر با میل شخصی و با نیات خیر خواهانه قدم در راه تولید نهاده و با مشارکت در عرصه پرورش دامگوشتی خواهان خدمت به جامعه نیازمند کنونی است.جامعه ای که به پروتئین به عنوان یک ضرورت حتمی در رشد حجسمی و شکوفایی خلاقیتهای ذهنی کودکان خود و به عنوان یک ماده مغذی در حفظ و نگهداری سلامت سایر افراد خود می نگرند.
مهم به بار نیاید مگر آنکه پایه های رفاه و آسایش را در خودکفایی و استقلال جستجو کنیم و به یقین باید اظهار داشت که ریشه های استقلال در فعالیت های دامپروری و کشاورزی است هر چه ین دو بخش پویا تر باشند صنایع وابسته فعال تر وهرچه صنعت در این دوخادم تر باشد شکوفایی ثمره خودکفایی خوش منظرتر خواهد بود
کلیات
1) هدف ایجادیک واحد پرواربندی گوساله به ظرفیت 300 راس از نزاد آمیخته در روستای ابراهیم آبادآبیک میباشد.
برای اجرای طرح نیاز به ساختمانها و تاسیسات پرواربندی گوساله با مشخصاتی که ذکر خواهدشد می باشد.این واحد تحت شرایط متعارف س از تکمیل و بهره برداری قادر خواهد بود در سال اول116تن گوشت و585تن کود(با در نظر گرفتن تلفات)تولید نماید.
2) مجری طرح سید رحمت اله اسدی می باشد که در امر پرورش و پروار گوساله ها با(همکاری مسئول فنی طرح)اطلاعات و تجاربی که از آنان سراغ می رود قادر خواهند بود به خوبی دامداری خود را سرپرستی و اعمال مدیریت نمایند.
3) محل و موقعیت و محل اجرای طرح کیلومتر 17 جاده طالقان از سه راه قشلاق بخش آبیک می باشد. امکانات منطقه از لحاظ آب جهت شرب دامها با توجه به آب طالقان رود و مجوز اداره کل آب منطقه اردبیل دال بر استفاده از آب تحت ارضی پس از اخذ مجوز قانونی مناسب بوده و علاوه بر آن نیروی امسانی لازم در دسترس و بازار مصرف و فروش تولیدات نیز با نزدیکی به شهر آبیک کشتارگاه زیاران و قزوین و کرج و تهران فراهم است
4) شرایط اقلیمی روستای ابراهیم آباد برای کشاورزی و علوفه داری مناسب بوده و هست. اما از آنجا که مجری قراردادکشت و علوفه خود را از زارعین طرف قرداد خریداری می نماید مشکل خاصی در تهیه مایحتاج غذایی وجود ندارد.
تدارک دیگر اقلام خوراک دام نیز به علت نزدیکی به قزوین و سه راه کرج وتهران بودن محل اجرای طرح کاری است عملی و مقدور و میسر.
5) میزان سرمایه گذاری براساس محاسبات انجام شده برای ایجاد ساختمانها پرواربندی گوساله و اماکن وابسته به آن و تاسیسات آبرسانی و برق و خرید گوساله و همه همه نیاز به حدود3829068 هزار ریال سرمایه گذاری می باشد
6) ساختمان و تاسیسات به منظور پروار گوساله ها از جایگاه باز(openshad)که عبارت از یک ساختمان بسیار ساده بوده و از سه طرف بوسیله دیوار مسدود واز یک طرف باز می باشد استفاده می گردد این بنا پشت به بادورود آفتاب بوده و کاملا از رطوبت احتمالی در امان می باشد. در جلوی این جایگاه بهاربند قرارداشته که این محوطه بوسیله دیوار و یا نرده کشی محصور می گردد.در این قسمت آبخور و آبشخور لازم مورد نیاز متناسب با تعداد دام بنا خواهد شد.انبارها و سیلو و دفتر مدیریت و محل عملیات دامپزشکی نیز با ظرافت در گوشه ای از زمین احداث خواهد شد تا زیبایی مکان نیز محوظ بماند.
لینک دانلود و خرید پایین توضیحات
فرمت فایل word و قابل ویرایش و پرینت
تعداد صفحات: 25
مقدمه
بی گمان از قرون گذشته تا آیندگان.نوع بشر در اولین اقدامات خود رفع گرسنگی را ملاک قرار داده و خواهد داد.غذا بویزه نوع حیوانی آننقش سرنوشت سازی در استقالال و سلامت و پویندگی و سازندگی ملل و اقوام داشته و خواهد داشت.هرفرد و اجتماعی که ازحیث مواد غذایی فقیر می باشند اقتدار در تفکر.سیاست و اقتصاد خودرا کم کم به ورطه فنا خواهد سپردوسلطه پذیر مقتدران و ثروتمندان خواهد شد.چرا که بدون امکانات و تجهیزات مورد نیازجوامع امروزی می توان گذران عمر نموداما بدون آذوقه و توشه هرگز .تولید و تامین مواد غذایی از انجا که از ضروریات اساسی و اولیه زندگی انسانها محسوب شده و هرگونه اهمال و سهل انگاری و غفلت در این امربا بازتابهای غیرقابل جبرانی همراه خواهد بودلذا بر ماست که امروزاین نیاز حیاتی و سرنوشت ساز ملت رابیش از پیش باور کنیم و خدایی ناکرده با کوتاهی و ضعف موجبات تباهی و انقراض و شکست آیندگان رافراهم نیاوریم که نیاز امروز را باید پاسخگو بود چرا که فردانیازی دیگر به آن افزوده خواهد شد.ارج نهادن به تلاش هموطنانی است که سوای جوانب اشتغال و سودآوری همت خویش را در زمینه تولید جزم نموده و با قبول زحمات طاقت فرسا گامی در راه توسعه و قطع وابستگی بر میدارند.
واینک هموطنان دیگر با میل شخصی و با نیات خیر خواهانه قدم در راه تولید نهاده و با مشارکت در عرصه پرورش دامگوشتی خواهان خدمت به جامعه نیازمند کنونی است.جامعه ای که به پروتئین به عنوان یک ضرورت حتمی در رشد حجسمی و شکوفایی خلاقیتهای ذهنی کودکان خود و به عنوان یک ماده مغذی در حفظ و نگهداری سلامت سایر افراد خود می نگرند.
مهم به بار نیاید مگر آنکه پایه های رفاه و آسایش را در خودکفایی و استقلال جستجو کنیم و به یقین باید اظهار داشت که ریشه های استقلال در فعالیت های دامپروری و کشاورزی است هر چه ین دو بخش پویا تر باشند صنایع وابسته فعال تر وهرچه صنعت در این دوخادم تر باشد شکوفایی ثمره خودکفایی خوش منظرتر خواهد بود
کلیات
1) هدف ایجادیک واحد پرواربندی گوساله به ظرفیت 300 راس از نزاد آمیخته در روستای ابراهیم آبادآبیک میباشد.
برای اجرای طرح نیاز به ساختمانها و تاسیسات پرواربندی گوساله با مشخصاتی که ذکر خواهدشد می باشد.این واحد تحت شرایط متعارف س از تکمیل و بهره برداری قادر خواهد بود در سال اول116تن گوشت و585تن کود(با در نظر گرفتن تلفات)تولید نماید.
2) مجری طرح سید رحمت اله اسدی می باشد که در امر پرورش و پروار گوساله ها با(همکاری مسئول فنی طرح)اطلاعات و تجاربی که از آنان سراغ می رود قادر خواهند بود به خوبی دامداری خود را سرپرستی و اعمال مدیریت نمایند.
3) محل و موقعیت و محل اجرای طرح کیلومتر 17 جاده طالقان از سه راه قشلاق بخش آبیک می باشد. امکانات منطقه از لحاظ آب جهت شرب دامها با توجه به آب طالقان رود و مجوز اداره کل آب منطقه اردبیل دال بر استفاده از آب تحت ارضی پس از اخذ مجوز قانونی مناسب بوده و علاوه بر آن نیروی امسانی لازم در دسترس و بازار مصرف و فروش تولیدات نیز با نزدیکی به شهر آبیک کشتارگاه زیاران و قزوین و کرج و تهران فراهم است
4) شرایط اقلیمی روستای ابراهیم آباد برای کشاورزی و علوفه داری مناسب بوده و هست. اما از آنجا که مجری قراردادکشت و علوفه خود را از زارعین طرف قرداد خریداری می نماید مشکل خاصی در تهیه مایحتاج غذایی وجود ندارد.
تدارک دیگر اقلام خوراک دام نیز به علت نزدیکی به قزوین و سه راه کرج وتهران بودن محل اجرای طرح کاری است عملی و مقدور و میسر.
5) میزان سرمایه گذاری براساس محاسبات انجام شده برای ایجاد ساختمانها پرواربندی گوساله و اماکن وابسته به آن و تاسیسات آبرسانی و برق و خرید گوساله و همه همه نیاز به حدود3829068 هزار ریال سرمایه گذاری می باشد
6) ساختمان و تاسیسات به منظور پروار گوساله ها از جایگاه باز(openshad)که عبارت از یک ساختمان بسیار ساده بوده و از سه طرف بوسیله دیوار مسدود واز یک طرف باز می باشد استفاده می گردد این بنا پشت به بادورود آفتاب بوده و کاملا از رطوبت احتمالی در امان می باشد. در جلوی این جایگاه بهاربند قرارداشته که این محوطه بوسیله دیوار و یا نرده کشی محصور می گردد.در این قسمت آبخور و آبشخور لازم مورد نیاز متناسب با تعداد دام بنا خواهد شد.انبارها و سیلو و دفتر مدیریت و محل عملیات دامپزشکی نیز با ظرافت در گوشه ای از زمین احداث خواهد شد تا زیبایی مکان نیز محوظ بماند.
لینک دانلود و خرید پایین توضیحات
فرمت فایل word و قابل ویرایش و پرینت
تعداد صفحات: 25
مقدمه
بی گمان از قرون گذشته تا آیندگان.نوع بشر در اولین اقدامات خود رفع گرسنگی را ملاک قرار داده و خواهد داد.غذا بویزه نوع حیوانی آننقش سرنوشت سازی در استقالال و سلامت و پویندگی و سازندگی ملل و اقوام داشته و خواهد داشت.هرفرد و اجتماعی که ازحیث مواد غذایی فقیر می باشند اقتدار در تفکر.سیاست و اقتصاد خودرا کم کم به ورطه فنا خواهد سپردوسلطه پذیر مقتدران و ثروتمندان خواهد شد.چرا که بدون امکانات و تجهیزات مورد نیازجوامع امروزی می توان گذران عمر نموداما بدون آذوقه و توشه هرگز .تولید و تامین مواد غذایی از انجا که از ضروریات اساسی و اولیه زندگی انسانها محسوب شده و هرگونه اهمال و سهل انگاری و غفلت در این امربا بازتابهای غیرقابل جبرانی همراه خواهد بودلذا بر ماست که امروزاین نیاز حیاتی و سرنوشت ساز ملت رابیش از پیش باور کنیم و خدایی ناکرده با کوتاهی و ضعف موجبات تباهی و انقراض و شکست آیندگان رافراهم نیاوریم که نیاز امروز را باید پاسخگو بود چرا که فردانیازی دیگر به آن افزوده خواهد شد.ارج نهادن به تلاش هموطنانی است که سوای جوانب اشتغال و سودآوری همت خویش را در زمینه تولید جزم نموده و با قبول زحمات طاقت فرسا گامی در راه توسعه و قطع وابستگی بر میدارند.
واینک هموطنان دیگر با میل شخصی و با نیات خیر خواهانه قدم در راه تولید نهاده و با مشارکت در عرصه پرورش دامگوشتی خواهان خدمت به جامعه نیازمند کنونی است.جامعه ای که به پروتئین به عنوان یک ضرورت حتمی در رشد حجسمی و شکوفایی خلاقیتهای ذهنی کودکان خود و به عنوان یک ماده مغذی در حفظ و نگهداری سلامت سایر افراد خود می نگرند.
مهم به بار نیاید مگر آنکه پایه های رفاه و آسایش را در خودکفایی و استقلال جستجو کنیم و به یقین باید اظهار داشت که ریشه های استقلال در فعالیت های دامپروری و کشاورزی است هر چه ین دو بخش پویا تر باشند صنایع وابسته فعال تر وهرچه صنعت در این دوخادم تر باشد شکوفایی ثمره خودکفایی خوش منظرتر خواهد بود
کلیات
1) هدف ایجادیک واحد پرواربندی گوساله به ظرفیت 300 راس از نزاد آمیخته در روستای ابراهیم آبادآبیک میباشد.
برای اجرای طرح نیاز به ساختمانها و تاسیسات پرواربندی گوساله با مشخصاتی که ذکر خواهدشد می باشد.این واحد تحت شرایط متعارف س از تکمیل و بهره برداری قادر خواهد بود در سال اول116تن گوشت و585تن کود(با در نظر گرفتن تلفات)تولید نماید.
2) مجری طرح سید رحمت اله اسدی می باشد که در امر پرورش و پروار گوساله ها با(همکاری مسئول فنی طرح)اطلاعات و تجاربی که از آنان سراغ می رود قادر خواهند بود به خوبی دامداری خود را سرپرستی و اعمال مدیریت نمایند.
3) محل و موقعیت و محل اجرای طرح کیلومتر 17 جاده طالقان از سه راه قشلاق بخش آبیک می باشد. امکانات منطقه از لحاظ آب جهت شرب دامها با توجه به آب طالقان رود و مجوز اداره کل آب منطقه اردبیل دال بر استفاده از آب تحت ارضی پس از اخذ مجوز قانونی مناسب بوده و علاوه بر آن نیروی امسانی لازم در دسترس و بازار مصرف و فروش تولیدات نیز با نزدیکی به شهر آبیک کشتارگاه زیاران و قزوین و کرج و تهران فراهم است
4) شرایط اقلیمی روستای ابراهیم آباد برای کشاورزی و علوفه داری مناسب بوده و هست. اما از آنجا که مجری قراردادکشت و علوفه خود را از زارعین طرف قرداد خریداری می نماید مشکل خاصی در تهیه مایحتاج غذایی وجود ندارد.
تدارک دیگر اقلام خوراک دام نیز به علت نزدیکی به قزوین و سه راه کرج وتهران بودن محل اجرای طرح کاری است عملی و مقدور و میسر.
5) میزان سرمایه گذاری براساس محاسبات انجام شده برای ایجاد ساختمانها پرواربندی گوساله و اماکن وابسته به آن و تاسیسات آبرسانی و برق و خرید گوساله و همه همه نیاز به حدود3829068 هزار ریال سرمایه گذاری می باشد
6) ساختمان و تاسیسات به منظور پروار گوساله ها از جایگاه باز(openshad)که عبارت از یک ساختمان بسیار ساده بوده و از سه طرف بوسیله دیوار مسدود واز یک طرف باز می باشد استفاده می گردد این بنا پشت به بادورود آفتاب بوده و کاملا از رطوبت احتمالی در امان می باشد. در جلوی این جایگاه بهاربند قرارداشته که این محوطه بوسیله دیوار و یا نرده کشی محصور می گردد.در این قسمت آبخور و آبشخور لازم مورد نیاز متناسب با تعداد دام بنا خواهد شد.انبارها و سیلو و دفتر مدیریت و محل عملیات دامپزشکی نیز با ظرافت در گوشه ای از زمین احداث خواهد شد تا زیبایی مکان نیز محوظ بماند.